تفرد

تفرد
every memory i can keeb, just for U

الاثنين، ٣ جمادى الآخرة ١٤٢٨ هـ

deadlock

5 اضافة تعليق

يقف منشدها لبادرتها الغريبة
تمضي مبتعدة تحث خطاها، تحاول جهدها ان لا تلتفت اليه
يستجمع كل ما يملك من قوة في صوته الضعيف، يصرخ اسمها فتنتفض الحجارة الما
تتجاهله، تدّعي الصمم
يركض ليحتمي بزهرة مشمش كي لا تراه اطيافها باكيا غياب المطر، تداهمه الذكريات صامتة، هكذا التقيا، هكذا كان الفراق
تستمر في المسير، تبصق اسمه من فمها، يبقى معلقا في المدى، لا يصل الارض فتدوسه ولا يعود ليعود
تطير نحلة من الزهرة جافلة خوفه، يتوسلها ان تبقى، تخافه اكثر وتطير
يطالعها المارة بتفرس شديد، تتذكر شيئا ما يتدلى من فمها، تحاول تجفيفه لا يجف، تحاول ازالته لا يزول ... تكف عن المحاولة
لا يقوى على التفكير ... بدأ ينهار .... بدأ يستسلم .. ادرك انه ... كلا لم يدرك ... فقد القدرة على الادراك
خجلت كثيرا ... قررت العودة ... هو من يساعدها
يفيق ... يحمل جروحه في حقيبة سفره ... ولا يعود

السبت، ١ جمادى الآخرة ١٤٢٨ هـ

صباح معتم A DARK MORNING

3 اضافة تعليق

تركته ليلة امس وكان آخر ما قاله: لن اذهب اليهم بنفسي، اذا ارادوني فلياتوا الي، ولكن لو يؤجل الموضوع حتى ينتهي الفصل واحضر زفاف ابن عمي.
افقت هذا الصباح لاجد الشمس تغرق في نوم عميق، إعتقلوه.
لم افق من هول الصدمة الا عندما لاحظت ان عداد السرعة في السوبارو القديمة يشير الى 170، عندها علمت انني لن الحق به.
إفترضت لما جد علي من ظروف انني ساغيب طويلا عن مدونتي، ولكني علمت ان لا مهرب لي الى اليها، فعدت.
WHEN I LEFT HIM YESTERDAY NIGHT, THE LAST WORDS HE SAID: I WILL NEVER GO MYSELF, IF THEY WANT ME THEY CAN COME AND TAKE ME, BUT I HOPE TO FINISH THE SEMESTER AND TO BE IN MY COUSIN WEDDING BEFORE THIS.
WHEN I WAKE UP THIS MORNING THE SUN WAS IN A DEEP SLEEP, THEY ARRESTED HIM.

الأربعاء، ٢٧ جمادى الأولى ١٤٢٨ هـ

3 اضافة تعليق

قد أعود قريبا، وقد يطول الغياب، ولكن حتما سيكون اللقاء، وقد يكون في عالم اخر يكن لنا بعض الاحترام
وحتى ذلك الحين استودعك قلبي
and you still
ALL I NEED IN MY LIFE

الجمعة، ٢٢ جمادى الأولى ١٤٢٨ هـ

لفة بالسيارة

8 اضافة تعليق

شو رايكم يا شباب اليوم اليوم نستأجر سيارة ونطش، قرفنا من هالروتين - منيح، بس مين بدو يسوق - انا بسوق - بس انت ما بيرضو يأجروك السيارة، ما معك رخصة - يا جماعة ليش التعقيد، بنروح عند فلان بنوخذ هويتو ورخصتو وبنستأجرها - يللا، هاذا الحكي الصح ونبدأ في المسير، خمسة شباب، نضحك ونخطط لما سنقوم به من ابتعاد عن الروتين، نتحدى الواقع والحواجز ونكسر المستحيل ننطلق لنشعر اننا لسنا نحن وان الوطن ليس الوطن، نسير طامحين في ان نجد صديقنا لناخذ هويته (لن نختلف هنا على تعريف الهوية، وكل ما اقصده هو تلك البطاقة الخضراء الحمقاء التي لا نفكر في ان نذهب الى المرحاض دون حملها، فقد يواجهنا حاجز في منتصف البيت، من يعلم)، سائرون نحو رغبة طفولية لشبان حرمو الطفولة ولم يخلقوا ليجدوا ابائهم قد جهزوا لهم مخطط مسيرة الحياة، ان نركب سيارة نطوف بها اين اردنا ولا نسمع صوت يقول: اتفضلوا يا جماعة انا ما بقدر اوصل الا لهون، وفي واحد ما دفع الاجار. نلمحه يقترب من بعيد يتربص بنا كقط ينظر الى دوري يحاول ان يحمل بمنقاره الصغير قطعة خبز كانت قد سقطت دون قصد من فم طفل يلتهمها بسرعة كي لا تموت وجبته قبل الصباح، يقترب ويقترب والقلوب تخفق وتنبض (لم يكن خوفا، بل كان كأنه النظر الى حلم يهرب ولا نستطيع اليه لحاق). - بو . (تعال) - ايفو هَ زيهوت (وين الهوية) - خذ الهويات - وكف على جنب - اتا بو (انتا تعال) - مِ ايفو اتا (من وين انت) - مش فاهم عليك، احكي عربي - اتا لو مدبير عبريت (انت ما بتحكي عبري) - نعم؟ مش فاهم، احكي عربي - إنتا ما بتحكي عبري - لأ ينتظر قليلا يريد ان يفاجأني "ويفشل" - بخلال (بالمرة) - نعم؟ مش فاهم احكي عربي - انتا تعال، من وين انتا - من نابلس - وانتا، وانتا .... يبدأ بالتحديق فينا واحدا تلو الاخر، ينادينا واحدا تلو الاخر، يحاول استفزازنا، حتى الآن يفشل. يقول له الجندي الذي يجلس بجانبه بالعبرية: شوف اكثر واحد عصبي فيهم واستفزو، خلينا نتسلى عليه. يرن جوال صديقي العصبي والذي كنت خائفا عليه منذ ان اوقفونا لمعرفتي بعصبيته، وعلمت منذ ان اوقفونا بانه سيضعنا في الموقف الذي لا ارغب ان اكون فيه، لا اريد ان يتأزم الموقف ويقوموا بتفتيشي، اذا ما فتحوا الحقيبة ووجدوا تلك الملصقات وذاك الخنجر فسوف امضي بضعة اشهر وراء قضبانهم لسبب اكره ان اسجن لاجله. يرد صديقي على المتصل: احكي معي بعدين الجيش موقفينا. الجندي يجد طريدته: سكر البلفون. صديقي: هي سكرناه. الجندي: يش بعيوت (في مشكلة) صديقي: شو المشكلة يعني. الجندي: تعال هون يتناقشان، يرفض صديقي ان يعطي الجندي الكلمة التي يرغب (اين بعيوت) فش مشكلة، ولم يكن يعلم انه يعطي الجندي ما يريد، يضرب الجندي صديقي، يرد صديقي فيسقط النظارة الشمسية الغالية لذاك الجندي (وهنا تأزم الموقف)، يفقد الجندي صوابه ويوجه لكمة لصديقي، بحركة لا ارادية طبيعية يضع صديقي يده على وجهه ليحمي نفسه، يسيل الدم من يد الجندي التي اصتدمت باظفر صديقي، والان يتناوب الجنود الثلاثة الضرب، نقف نحن لا نعلم ما العمل، يكسرنا ضعفنا ويقتلنا الموقف، هل وقف احدكم مرة ينظر الى صديقه يتكالب عليه ثلاثة جنود ولم يعلم ما العمل، هل يستطيع احدكم ان يقدر الموقف، كان بيننا اثنان محكومان كلاهما بخمس سنوات مع وقف التنفيذ، ايعلم احدكم ماذا تعني خمس سنوات اخرى في السجن، اخذوه، حملوه في الجيب العسكري واخذوه الا حيث لا نعلم. ندور حول انفسنا، نجد اي سبب لنضحك، نتخيل صديقنا باي وضعية مضحكة لننسى آلامه، ساعة، ساعتان، .....، سبع ساعات من النوع الثقبل، من الوقت البطيء، ومن الحزن القاتل وعقدة الذنب تلف رأسي كما صقر يحوم حول ارنب ينتظر لحظة الانقضاض. اخيرا يتصل: انا بخير، ما تقولو لابوي اني محبوس بلاش يقلق. يأخذ الجندي الهاتف، يتكلم بعربية طلقة: ما تخاف على اخوك (كما اخبرهم صديقي)، الليلة بروح. أما قصة تلك الطيبة التي دفعت ذاك الجندي الى السماح لصديقي بالاتصال فهي كالآتي: بعد ان اخذ الجنود صديقي ذهبوا الى حاجز ثابت ورافقهم من هناك جندي عربي ضخم، اخذوا صديقي الى واد لا انس فيه او جن واكملوا طقوس التسلية بجسده، وبعد ان سئموا اخذوه الى مركز التوقيف حيث اشتكى عليه الجندي بانه ضربه وجرحه في يده، اكمل الجندي روايته، سال الضابط المحقق صديقي فأخبره القصة. صديقي للجندي: مش عيب عليك جندي طويل عريض بتحكي انو انا ضربتك. الجندي مستفزا: فشرت انا ما حدا بضربني. صديقي للضابط: سجل عندك. يخرج صديقي من التحقيق ليجد الجندي العربي. صديقي: شكلك عربي. الجندي: اخرس صديقي: لا بس بسالك لانو في التحقيق حاولوا يخلوني اقول انك انت اللي ضربتني بس انا ما رضيت لانك عربي مثلي وما بيهونلي فيك، الضابط بدو يطلع الجنود الثانيين براءة ويحطها في ظهرك. (وبالطبع كان ذلك كله من تأليف صديقي) الجندي: انا بورجيهم لكلاب، شو ما بدك بس احكيلي، اتصل على عيلتك احكيلهم وين انت. الجندي الآخر يغمز الجندي العربي لكي يعودوا في جولة اخرى من الضرب لصديقي. الجندي العربي يقول للآخر: اللي بصيبو بفضح عرضو وبعد يومين يعود صديقنا ليقول لي عند اللقاء: يللا نستأجر سيارة ويغرق كلنا في الضحك الاليم

الاثنين، ١٨ جمادى الأولى ١٤٢٨ هـ

i'm calling you

3 اضافة تعليق

I love this song so much, but this is not 0.0000001% of how much i love the person who let me know this song, so, just for you my whole life. .. .. .. ..
..
Oh no no
I don't need nobody
& I don't fear nobody
I don't call nobody but U
My One & Only
I don't need nobody
& I don't fear nobody
Idon't call nobodu but U
All i need in my life
____________________

السبت، ١٦ جمادى الأولى ١٤٢٨ هـ

شخصية

3 اضافة تعليق

كنت فاضي ومش لاقيلي شغلة اشتغلها، دخلت على مدونة الرائع احمر، اشوف اذا منزل اشي جديد، للاسف ما لقيت اشي جديد، ف لفت انتباهي كمان مرة قصة القدرات القيادية، ف حكيت افحص قدراتي القيادية كمان مرة بصورة جيدة، جبت قاموس الانجليزي واعملت التست وكانت النتيجة اروع مما اتصور، يا ريت فعليا عندي هيك شخصية وهيك قدرة قيادية. .