الجمعة، ١٦ نوفمبر ٢٠٠٧
الجمعة، ٩ نوفمبر ٢٠٠٧
فرح
at
٤:٥٦ م
الأربعاء، ٣ أكتوبر ٢٠٠٧
؟؟؟
بدا لي للوهلة الاولى التي عزمت فيها بدفع قوة الشوق الى اخراج هذه التفاهات التي القي بها كل مدة خارج هذا العقل الملبد بغيوم تحمل في طياتها احماضا وعذابات بدا لي ان الكلام الذي انوي رشه في هذه المدونة اكثر من ان يسمح لي الزمن الهارب من قبضة اليد ان القيه ها هنا ....... هنا اضطر للتوقف عن الكتابة وعدت لها الان بعد بضع ساعات ولم اعرف لماذا كتبت ما سبق واين كنت اريد ان اصل، لعلي لم ارد الوصول الى اي مكان، فالوقوف مطولا في نفس الكارثة افضل من الذهاب الى مجاهيل يكثر فيها حطام المراكب التى تجاوزت حدود احلامها افق المعقول فاندثر قبطانها في عتمة ........ اي عتمة ؟؟ انقطاع في الاتصال بالانترنت يسبب لي انقطاع عن الفكرة، اغلق الجهاز وانا اشتم اشياء كثيرة تداخلت الي الفراغ الذي تركته الفكرة هاربة بلا موعد كما تجيء، استغرب هذه الفكرة التي لا تاتي قط بنفس ملابسها، تبدلها وتعود وهي لا تزال تخفي داخل خرقها البالية نفس الاسى وذات الكم من الانهيار والشرود، وها هي تداهمني اليوم لاقف قليلا متمنيا مكوثها حتى انهي رسم فستانها الممزق والمرقوع بلا تناسق في اللون او الالم، اتسائل ولا ادري ان كانت تكتب هكذا او هكذا انا اتساءل، هل تدرك تلك الحناجر الجميلة التي تناوبت على مضغ اهواك بلا امل معنى هذه الكلمات، هل عرفت تلك الافواه كيف يكون العشق بلا امل، هل مضغت قلوبهم كما مضغو كلماتها، هل يعقل ان هناك من يرفض ان يعطي هذا الامل لفيروز او مكادي نحاس او مي نصر ..... لتكتوي هؤلاء ويحترقن تفاعلا وهن يلقين بكلمات الاغنية في قلوب لا تحتاج لكي تدرك معنى ان تهوى بلا حياة، والان لا تطير الفكرة ولا ينقطع الانترنت انما بدات اخاف ان اكمل الغوص في ما وراء ستار الفكرة فارى بشاعة المنظر، واكتفي الان بان استنشق اهواك بلا امل بفستان اخر
at
٦:١٠ م
الأربعاء، ٨ أغسطس ٢٠٠٧
أي اشي
هي: أكنت نائما
at
١١:٠٤ م
الاثنين، ١٨ يونيو ٢٠٠٧
deadlock
at
٤:١٨ م
السبت، ١٦ يونيو ٢٠٠٧
صباح معتم A DARK MORNING
at
١١:٢٣ م
الأربعاء، ١٣ يونيو ٢٠٠٧
at
٧:٤٥ ص
الجمعة، ٨ يونيو ٢٠٠٧
لفة بالسيارة
at
١:٢٨ ص
الاثنين، ٤ يونيو ٢٠٠٧
i'm calling you
at
٣:٢٩ م
السبت، ٢ يونيو ٢٠٠٧
شخصية
at
٦:٠٨ م
الخميس، ٢٤ مايو ٢٠٠٧
ضجر
at
١١:٣٣ م
الاثنين، ١٤ مايو ٢٠٠٧
شرود او عباطة من صغر او معقد
at
٤:٠٥ م
السبت، ١٢ مايو ٢٠٠٧
تغيير مفاجئ
at
٥:٣٣ م
الجمعة، ١١ مايو ٢٠٠٧
محاولة شعرية على الاغلب انها فاشلة
at
٤:٣٧ ص
الثلاثاء، ٨ مايو ٢٠٠٧
اتمنى
at
٤:٠٠ م
الجمعة، ٤ مايو ٢٠٠٧
عيد ميلاد تعيس
at
٦:٢٠ م
السبت، ٢٨ أبريل ٢٠٠٧
اجواء رام الله
at
٦:٣٦ م
الأربعاء، ٢٥ أبريل ٢٠٠٧
تطرف
at
٤:٢٧ م
الثلاثاء، ٢٤ أبريل ٢٠٠٧
دائم التفكير
تستقطعين من زمني كل الوقت، لأفكر بك ولا شيء سواك، لم اكن أظن يوما أنه ستاتي من تأخذ من وقتي كل وقتي، وتترك فيه كل الفراغ، فأدور طائفا حول القمر، أحاول أن أدرك ما أحتوى من جمال الروح، وعبق البنفسج، وهنيهات لسلب اللب، وتفريغ الفرح في أكياس الحزن الممزقة، لتهرب منها في لحظات غرور أو كذب إبتسامات ميتة، لم أتصور أيضا أنني وبكل ما في الطفل من قوة، أرغب بالبكاء – ولكنه لايأتي، خاصمني هذا الذي اسمه البكاء منذ دهر وما عاد يعطيني تلك اللذة والراحة، حتى البكاء ما عاد يجيء- كلما نظرت الى وجه الملاك، الذي رسم في لحظة من لحظات قليلة يتجلى بها الخالق، فأبدع الروح، رغم بنفسجة حزن صغيرة وأضطراب. طبع الزمن الكثير من العذابات في قلبي، كانت كلها حبرا أو حناء، فزالت في مع أول زخة مطر مظلمة إجتاحت الفؤاد، ويوم أن إستطاع أن يضع سعادتي وشما، جئت وبكل بساطة تسكبين بامتيازك الرائع سيولا من الحمض أذابت كل الوشوم، وحفرتك نقشا كنعانيا، فلا تزولين الا بزوال القلب، وهو بزوالك تزول منه الروح، لقد سكنتني واحتميتي في السويداء، فلا تطولك سياط الكره ولا نسمات الحقد، تأتين بكل برود، تشعلين الأحشاء نارا، تحرقين أشجارا يابسة في الروح، كانت تنتظر ماءا لتبعث فيها الروح من جديد وتبعث بها الروح من جديد، فتزهر الشقائق من جديد، لقد بلغت بي قمة الفرح لتنثريني بعدها غبارا في جليد مروج اليأس الصفراء، كلا، لم أصل لتلك المروج، بقيت ذرات غبار معلقة بين الأمل واليأس – حتى حروف أسمك قسمت مناصفة بين الامل واليأس- أتطاير هبوطا ونزولا عند رغباتك، فلا أصل ذروة الأمل فأرتاح، ولا أصل قعر اليأس فأرتاح، اليأس المطلق راحة مطلقة، موت مطلق وتحفيز للخروج من الذهول، وأمتصاص صدمة الأمل الكاذبة.
أسألكم سادتي صبرا جميلا
ففي أولى لفظتين نصف عمري
يليها ليل كخصر أنثى
يعتلي ليلي وباقي أمري
أطياف حلم مر داعيا
يداعب فكري ويزيد كفري
عله بلاء دفعه ربي
الهادي لعباده من دون ذكري
حلم مر وما زادني
سوى إقترابا لحواف قبري
at
٤:٣٥ م
الاثنين، ١٦ أبريل ٢٠٠٧
ملاذ اخير
at
٤:٢٦ م
الأحد، ٨ أبريل ٢٠٠٧
يوم الرجوع
وها هم يتوافدون تباعا الى قلبي المقبرة، هناك حيث تدفن كل الاشياء الجميلة، حيث يختفي اللحن وتورق المأساة زنابق سوداء عابقة برائحة الموت وثآليل الحزن الطافحة، وحيث يولد اللحد من لجام الحقيقة الفاضحة، كيف اخفيك وانت تظهرين كشمس آب في صحراء البعد، وبلا استثناء تسحقين الزهور لحظة لحظة، وبرقة نسيم يحمل في اطياءه كل الامراض المزمنة، إلا النسيان، فلكم حاولت ان اصاب به، ولكن اذا ما اجتمعت مسببات اللاحياة لن تكتمل الصفقة، انا جيفة بانتظار ديدان لن تات، ونسور وقوارض وضباع لن تات، وصديقي الكفن غاب في البحر أو فُصِّل رايات استسلام، ويرفض اللاوعي فيّ ان يستسلم، إستسلم ايها الحالم فتلك الزهرة أبعد وأبعد، تلك زهرة تستحم على قمر، تحلم بوطن من حرير، تنقش في أفياءه، وانت لست الوطن، انت لست الا جزر ارتفع المد ليجرف منها شقائق النعمان، وأضحيت صحراء لا تصلح الا للموت والملح، "وغابات من الاشجار ادركها اليباس"* لو أنك تحتمل الشجاعة، لو انك لست مصابا بامراض الامل والذكرى، لو ان لك قالبا من الجليد في هذه الاضلاع لاثلج صدرك، لو، وكم لوا ستقول، لعنت لو، لعنت الصدفة، لعن العطش في ظل الصحارى، لعن السراب بامله، وكمٌ من اللعنات أكيله للمطر، تاخر عن صحرائي، او نسيها، هل ينسى المطر، هل اصبح المطر طاغية لينسى ان هناك من هم بانتظار عطفه وعفوه، من هم بانتظار ان تطرح ارضهم غير لو، ان تشرق شمسهم على خفقات قلب نرجسة، ما ابعد النرجس، ينتظر ليلي قمرا ينيره، فاذا بالقمر يطل لحظات ليعلن انه موجود، ولكن ليس لهذه الارض نوره، فارضك قد تصالب فيها الموت مع كثبان رمل وكثير من التقاسيم الحزينة. *سميح شقير
at
٩:٣٣ م
الأحد، ١ أبريل ٢٠٠٧
كانت ... قصتي
at
١٠:٥٩ ص